للحزن غيمة.. للحبّ كل الفصول
للحزن غيمة، وللحب كل الفصول. وكل غيمة هي بالضرورة عابرة، تمر في الأفق مثل ظبية أحياناً، ومثل ليل ثقيل أحياناً أخرى. فكل
للحزن غيمة، وللحب كل الفصول. وكل غيمة هي بالضرورة عابرة، تمر في الأفق مثل ظبية أحياناً، ومثل ليل ثقيل أحياناً أخرى. فكل
الغيم حامل «بشاير الخير».. يرسم لوحته الخاصة في سماء دبي قبل المطر أمس، ليلوّن أفق المدينة ومعالمها الجميلة، من مكتبة
تعرض مجموعة من المستثمرين لعملية احتيال كبيرة، راح ضحيتها نحو 40 ألف شخص بعد استثمارهم أموالا في العملة الرقمية الجديدة
الشاعرة خلود المعلا تواصل بحثها عن المعنى، عن الغيمة الشاردة، عن الغائم والغائب، عن المتواري والمفقود، عبر لغة تنتمي
على ناصية اليقظة، يدخل الكاتب اللبناني عبده وازن، مدناً متخيّلة، ويرسم على جدرانها أحلاماً متحيرة، تقيم على جسر يربط
شغلت صورة التقطتها عدسة المصور عبدالكريم الماجد لحظة الغروب فوق العاصمة السعودية الرياض، العديد من السعوديين على مواقع
السيارات تسير تحت غيمة من الغبار والتراب الكثيف في أحد شوارع العاصمة العراقية بغداد، حيث يتعرض العراق لعاصفة رملية
تسبب ثوران بركان، على جزيرة روسية نائية شمال اليابان، في غيمة من الرماد تشكل تهديداً للطائرات التي تمر في المنطقة، كما
أصدر الشاعر الإماراتي عمر بن قلالة العامري ديواناً شعرياً جديداً تحت عنوان «غيمة شوق»، وهو عبارة عن مجموعة من القصائد
لوحة ملّونة بالغروب والغيم والطير.. نابضة برفرفة أجنحة تحلّق في سماء دبي، وتطوف حول برج العرب، وكأنه «شراع» ومنارة أمان