الصراع يشتعل على وصافة دوري «النجوم»
يسدل الستار على الدوري القطري لكرة القدم هذا الاسبوع، فتقام مباريات المرحلة السابعة والعشرين الاخيرة التي تشهد منافسة بين السد والريان على مركز الوصيف، وتنطلق المرحلة اليوم فيلتقي الخور مع السيلية، والريان مع الوكرة، والعربي مع الخريطيات، وتختتم غدا فيلعب ام صلال مع السد، وقطر مع الغرافة المتوج بطلا.
وكان الغرافة احتفظ باللقب في المرحلة الماضية، رافعا عدد ألقابه الى ستة، كما ضمن مع السد والريان وقطر خوض مسابقة كأس ولي العهد التي تقتصر المشاركة فيها على الفرق الاربعة الاولى.
وفي المقابل، ضمن الخريطيات صاحب المركز الاخير، مكانه في دوري الدرجة الاولى بعد قرار الاتحاد القطري برفع عدد الاندية الى 12 في الموسم المقبل. واذا كان الغرافة حسم الفارق في المرحلة الماضية، فإن السد والريان يتساويان في عدد النقاط بواقع 49 نقطة لكل منهما، ويتقدم السد على منافسه بفارق الاهداف (52ـ23) مقابل (60ـ34) للريان. ولا بديل امام السد والريان سوى الفوز وبعدد وافر من الاهداف في مباراتيهما مع ام صلال والوكرة لفض الاشتباك بينهما.
وتبدو مهمة السد اصعب نسبيا، حيث يلتقي مع ام صلال المنتشي بانتصاراته المحلية والاسيوية، حيث حقق فوزا ساحقا على الوكرة في المرحلة الماضية بخماسية نظيفة، وحقق فوزا ثمينا على الاستقلال الايراني بهدف في دوري ابطال اسيا، بينما تبدو مهمة الريان اسهل، حيث يواجه الوكرة صاحب النتائج المتواضعة منذ فترة طويلة والذي لم يحقق اي فوز في القسم الاخير من عمر الدوري. وتكمن اهمية بقية المباريات في رغبة المتنافسين في تحسين مواقعهم في الترتيب ليس إلا.
الخور يلتقي مع السيلية من اجل الفوز والاحتفاظ بالمركز الخامس الذي يعتبره انجازا قياسا بالمعاناة التي عاشها في الموسمين الماضيين، في حين انه لا جدوي من فوز السيلية، حيث سيظل في المركز التاسع وإن كان سيسعى لتأكيد احقيته في الوجود بين الكبار.
وكان الغرافة احتفظ باللقب في المرحلة الماضية، رافعا عدد ألقابه الى ستة، كما ضمن مع السد والريان وقطر خوض مسابقة كأس ولي العهد التي تقتصر المشاركة فيها على الفرق الاربعة الاولى.
وفي المقابل، ضمن الخريطيات صاحب المركز الاخير، مكانه في دوري الدرجة الاولى بعد قرار الاتحاد القطري برفع عدد الاندية الى 12 في الموسم المقبل. واذا كان الغرافة حسم الفارق في المرحلة الماضية، فإن السد والريان يتساويان في عدد النقاط بواقع 49 نقطة لكل منهما، ويتقدم السد على منافسه بفارق الاهداف (52ـ23) مقابل (60ـ34) للريان. ولا بديل امام السد والريان سوى الفوز وبعدد وافر من الاهداف في مباراتيهما مع ام صلال والوكرة لفض الاشتباك بينهما.
وتبدو مهمة السد اصعب نسبيا، حيث يلتقي مع ام صلال المنتشي بانتصاراته المحلية والاسيوية، حيث حقق فوزا ساحقا على الوكرة في المرحلة الماضية بخماسية نظيفة، وحقق فوزا ثمينا على الاستقلال الايراني بهدف في دوري ابطال اسيا، بينما تبدو مهمة الريان اسهل، حيث يواجه الوكرة صاحب النتائج المتواضعة منذ فترة طويلة والذي لم يحقق اي فوز في القسم الاخير من عمر الدوري. وتكمن اهمية بقية المباريات في رغبة المتنافسين في تحسين مواقعهم في الترتيب ليس إلا.
الخور يلتقي مع السيلية من اجل الفوز والاحتفاظ بالمركز الخامس الذي يعتبره انجازا قياسا بالمعاناة التي عاشها في الموسمين الماضيين، في حين انه لا جدوي من فوز السيلية، حيث سيظل في المركز التاسع وإن كان سيسعى لتأكيد احقيته في الوجود بين الكبار.