البرشا يواجه تشلسي بهيبة ملكية
يواجه برشلونة الإسباني حامل اللقب عامي 1992 و،2006 خطر الخروج من الدور نصف النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، عندما يحل اليوم ضيفاً على تشلسي الإنجليزي وصيف بطل الموسم الماضي، في إياب الدور نصف النهائي.
وكان الفريق الكاتالوني أهدر فرصة ثمينة لتحقيق الفوز على الفريق اللندني، عندما التقيا ذهاباً الثلاثاء الماضي على ملعب «نوكامب» لأنه سيطر بشكل مطلق، من دون أن ينجح في هز شباك الدولي التشيكي العملاق بيتر تشيك.
وتكمن صعوبة مهمة برشلونة في كونه يلعب خارج قواعده على ملعب «ستامفورد بريدج»، حيث يمني تشلسي النفس بحجز بطاقته للعام الثاني على التوالي إلى المباراة النهائية، المقررة على ملعب «الأولمبيكو» في العاصمة الإيطالية روما في 27 مايو الجاري، وذلك بعد خسارته النهائي العام الماضي أمام مواطنه مانشستر يونايتد.
ويلعب برشلونة بفرصتي الفوز والتعادل الإيجابي لضمان التأهل إلى المباراة النهائية في سعيه إلى التتويج الثالث في تاريخه، وهو يدخل المباراة بمعنويات عالية، بعد فوزه الكاسح على غريمه التقليدي ريال مدريد 6-2 على ملعب «سانتياغو برنابيو» في مدريد السبت الماضي، وخطا خطوة كبيرة نحو استعادة اللقب.
بيد أن مباراة اليوم تختلف كلياً عن مواجهة ريال مدريد، لأن النادي اللندني يملك فريقاً منظماً في مختلف الخطوط، عكس النادي الملكي الذي يعاني الأمرّين، خصوصاً في خط الدفاع، وبالتالي فإن مواجهة تشلسي تعتبر امتحاناً عسيراً للفريق الكاتالوني ومدربه جوزيب غوارديولا، المطالب بحجز بطاقة التأهل لتأكيد سيطرته على المسابقتين المحليتين في بلاده (بلغ المباراة النهائية لمسابقة الكأس ويتصدر الليغا بفارق سبع نقاط أمام ريال مدريد). ويعول برشلونة على قوته الهجومية الضاربة بقيادة الأرجنتيني ليونيل ميسي والكاميروني صامويل إيتو والفرنسي تييري هنري، إلى جانب صانعي الألعاب المتألقين تشافي هرنانديز وأندريس إنييستا، بيد أن غوارديولا سيعاني من مشكلة في خط الدفاع، بإصابة الدولي المكسيكي رافائيل ماركيز في مباراة الذهاب، حيث سيتبعد عن الملاعب حتى نهاية الموسم، وغياب القائد كارليس بويول بسبب الإيقاف.
وكان غوارديولا فضل الاحتفاظ ببويول على مقاعد الاحتياط في مباراة الذهاب تفادياً لحصوله على إنذار ثان يحرمه من المشاركة في مباراة الإياب، لكنه اضطر إلى اشراكه بعد إصابة ماركيز في الشوط الثاني، وحصل قائده على بطاقة صفراء ستحرمه من اللعب.
في المقابل، يعول تشلسي على عاملي الأرض والجمهور للتخلص من برشلونة على غرار موسمي 2004-2005 و2006-،2007 عندما كان الفريقان يلعبان بإشراف مدربيهما السابقين البرتغالي جوزيه مورينيو (تشلسي) والهولندي فرانك رايكارد (برشلونة).
وكان تشلسي أزاح برشلونة من الدور ثمن النهائي موسم 2004-،2005 وثأر الفريق الكاتالوني في الموسم التالي (2005-2006) في الدور ذاته في طريقه إلى إحراز اللقب. والتقى الفريقان في موسم 2006-2007 في دور المجموعات وتأهلا معاً إلى ثمن النهائي، بعدما فاز تشلسي 1-صفر في لندن وتعادلا 2-2 في برشلونة. وبدوره يملك تشلسي الأسلحة اللازمة لتحقيق الفوز على الفريق الكاتالوني وفي جميع الخطوط، خصوصاً الوسط بقيادة فرانك لامبارد والألماني مايكل بالاك والغاني مايكل إيسيان، والهجوم بقيادة العاجي ديدييه دروغبا ومواطنه سالومون كالو والفرنسي نيكولا أنيلكا ومواطنه فلوران مالودا. وبدوره يدخل تشلسي المباراة بمعنويات عالية، بعدما أكرم وفادة ضيفه فولهام 3-1 السبت الماضي ضمن الدوري المحلي. ويعلق تشلسي آمالا كبيرة على مسابقة دوري أبطال أوروبا لنيل لقبها للمرة الأولى، خصوصاً بعد تبخر آماله في الفوز بال«بريمير ليغ».
وكان الفريق الكاتالوني أهدر فرصة ثمينة لتحقيق الفوز على الفريق اللندني، عندما التقيا ذهاباً الثلاثاء الماضي على ملعب «نوكامب» لأنه سيطر بشكل مطلق، من دون أن ينجح في هز شباك الدولي التشيكي العملاق بيتر تشيك.
وتكمن صعوبة مهمة برشلونة في كونه يلعب خارج قواعده على ملعب «ستامفورد بريدج»، حيث يمني تشلسي النفس بحجز بطاقته للعام الثاني على التوالي إلى المباراة النهائية، المقررة على ملعب «الأولمبيكو» في العاصمة الإيطالية روما في 27 مايو الجاري، وذلك بعد خسارته النهائي العام الماضي أمام مواطنه مانشستر يونايتد.
ويلعب برشلونة بفرصتي الفوز والتعادل الإيجابي لضمان التأهل إلى المباراة النهائية في سعيه إلى التتويج الثالث في تاريخه، وهو يدخل المباراة بمعنويات عالية، بعد فوزه الكاسح على غريمه التقليدي ريال مدريد 6-2 على ملعب «سانتياغو برنابيو» في مدريد السبت الماضي، وخطا خطوة كبيرة نحو استعادة اللقب.
بيد أن مباراة اليوم تختلف كلياً عن مواجهة ريال مدريد، لأن النادي اللندني يملك فريقاً منظماً في مختلف الخطوط، عكس النادي الملكي الذي يعاني الأمرّين، خصوصاً في خط الدفاع، وبالتالي فإن مواجهة تشلسي تعتبر امتحاناً عسيراً للفريق الكاتالوني ومدربه جوزيب غوارديولا، المطالب بحجز بطاقة التأهل لتأكيد سيطرته على المسابقتين المحليتين في بلاده (بلغ المباراة النهائية لمسابقة الكأس ويتصدر الليغا بفارق سبع نقاط أمام ريال مدريد). ويعول برشلونة على قوته الهجومية الضاربة بقيادة الأرجنتيني ليونيل ميسي والكاميروني صامويل إيتو والفرنسي تييري هنري، إلى جانب صانعي الألعاب المتألقين تشافي هرنانديز وأندريس إنييستا، بيد أن غوارديولا سيعاني من مشكلة في خط الدفاع، بإصابة الدولي المكسيكي رافائيل ماركيز في مباراة الذهاب، حيث سيتبعد عن الملاعب حتى نهاية الموسم، وغياب القائد كارليس بويول بسبب الإيقاف.
وكان غوارديولا فضل الاحتفاظ ببويول على مقاعد الاحتياط في مباراة الذهاب تفادياً لحصوله على إنذار ثان يحرمه من المشاركة في مباراة الإياب، لكنه اضطر إلى اشراكه بعد إصابة ماركيز في الشوط الثاني، وحصل قائده على بطاقة صفراء ستحرمه من اللعب.
في المقابل، يعول تشلسي على عاملي الأرض والجمهور للتخلص من برشلونة على غرار موسمي 2004-2005 و2006-،2007 عندما كان الفريقان يلعبان بإشراف مدربيهما السابقين البرتغالي جوزيه مورينيو (تشلسي) والهولندي فرانك رايكارد (برشلونة).
وكان تشلسي أزاح برشلونة من الدور ثمن النهائي موسم 2004-،2005 وثأر الفريق الكاتالوني في الموسم التالي (2005-2006) في الدور ذاته في طريقه إلى إحراز اللقب. والتقى الفريقان في موسم 2006-2007 في دور المجموعات وتأهلا معاً إلى ثمن النهائي، بعدما فاز تشلسي 1-صفر في لندن وتعادلا 2-2 في برشلونة. وبدوره يملك تشلسي الأسلحة اللازمة لتحقيق الفوز على الفريق الكاتالوني وفي جميع الخطوط، خصوصاً الوسط بقيادة فرانك لامبارد والألماني مايكل بالاك والغاني مايكل إيسيان، والهجوم بقيادة العاجي ديدييه دروغبا ومواطنه سالومون كالو والفرنسي نيكولا أنيلكا ومواطنه فلوران مالودا. وبدوره يدخل تشلسي المباراة بمعنويات عالية، بعدما أكرم وفادة ضيفه فولهام 3-1 السبت الماضي ضمن الدوري المحلي. ويعلق تشلسي آمالا كبيرة على مسابقة دوري أبطال أوروبا لنيل لقبها للمرة الأولى، خصوصاً بعد تبخر آماله في الفوز بال«بريمير ليغ».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news