الجزائر ومصر في اختبار زامبيا ورواندا
تسعى الجزائر الى تعزيز حظوظها في التأهل الى نهائيات كأس العالم للمرة الأولى منذ عام ،1986 عندما تستضيف زامبيا غدا على ملعب مصطفى تشاكر في البليدة ضمن الجولة الرابعة من منافسات المجموعة الثالثة في الدور الثالث الحاسم للتصفيات المشتركة المؤهلة الى نهائيات كأس العالم وكأس أمم افريقيا اللتين تقامان في جنوب إفريقيا وانغولا على التوالي عام .2010
وفي المجموعة ذاتها، تخوض مصر بطلة القارة السمراء في النسختين الاخيرتين والساعية الى التأهل الى النهائيات للمرة الاولى منذ عام ،1990 اختبارا صعبا امام مضيفتها رواندا اليوم، والأمر ذاته بالنسبة الى تونس عندما تحل ضيفة على نيجيريا في قمة مباريات المجموعة الثانية غدا، في حين يخوض المنتخب المغربي فرصته الأخيرة في انعاش آماله في التأهل عندما يلــتقي مضيــفه توغو غدا. أما المنتخب السوداني الممثل الخامس للعرب الذي فقد آماله بنسبة كبيرة في المنافسة على بطاقة المجموعة الرابعة، فتنتظره مواجهة ساخنة امام مضيفته غانا.
ويسعى المنتخب الجزائري الى استغلال عاملي الارض والجمهور لتجديد فوزه على زامبيا وتعزيز حظوظه في بلوغ النهائيات للمرة الاولى منذ 23 عاماً، عندما خاض غمار نهائيات مونديال المكسيك عام .1986 وتملك الجزائر سبع نقاط مقابل أربع لكل من زامبيا ومصر المدعوة الى تحقيق الفوز ولا شيء سواه على مضيفتها رواندا للابقاء على فارق النقاط الثلاث، الذي يفصلها عن الجزائر، خصوصاً أنها تستضيف الأخيرة في قمة حاسمة في الجولة السادسة الأخيرة في 14 نوفمبر المقبل.
وتدرك مصر جيدا خطورة موقفها وبالتالي فإنها ستحاول تجديد فوزها على رواندا بعدما كانت سحقتها بثلاثية نظيفة في الجولة الثالثة من اجل رفع معنويات لاعبيها قبل مواجهة صعبة ثانية أمام مضيفتها زامبيا في العاشر من اكتوبر المقبل. وتخوض مصر مباراة اليوم في غياب مهاجم بوروسيا دورتموند الألماني محمد زيدان بسبب إيقافه من قبل الجهاز الفني لتقاعسه عن الانضمام الى صفوف المنتخب في مباراته الودية الأخيرة امام غينيا، وعمرو زكي ومحمود عبدالرازق (شيكابالا) بسبب الإصابة، وأحمد حسام (ميدو) لعدم استعادته لياقته البدنية.
وفي المجموعة ذاتها، تخوض مصر بطلة القارة السمراء في النسختين الاخيرتين والساعية الى التأهل الى النهائيات للمرة الاولى منذ عام ،1990 اختبارا صعبا امام مضيفتها رواندا اليوم، والأمر ذاته بالنسبة الى تونس عندما تحل ضيفة على نيجيريا في قمة مباريات المجموعة الثانية غدا، في حين يخوض المنتخب المغربي فرصته الأخيرة في انعاش آماله في التأهل عندما يلــتقي مضيــفه توغو غدا. أما المنتخب السوداني الممثل الخامس للعرب الذي فقد آماله بنسبة كبيرة في المنافسة على بطاقة المجموعة الرابعة، فتنتظره مواجهة ساخنة امام مضيفته غانا.
ويسعى المنتخب الجزائري الى استغلال عاملي الارض والجمهور لتجديد فوزه على زامبيا وتعزيز حظوظه في بلوغ النهائيات للمرة الاولى منذ 23 عاماً، عندما خاض غمار نهائيات مونديال المكسيك عام .1986 وتملك الجزائر سبع نقاط مقابل أربع لكل من زامبيا ومصر المدعوة الى تحقيق الفوز ولا شيء سواه على مضيفتها رواندا للابقاء على فارق النقاط الثلاث، الذي يفصلها عن الجزائر، خصوصاً أنها تستضيف الأخيرة في قمة حاسمة في الجولة السادسة الأخيرة في 14 نوفمبر المقبل.
وتدرك مصر جيدا خطورة موقفها وبالتالي فإنها ستحاول تجديد فوزها على رواندا بعدما كانت سحقتها بثلاثية نظيفة في الجولة الثالثة من اجل رفع معنويات لاعبيها قبل مواجهة صعبة ثانية أمام مضيفتها زامبيا في العاشر من اكتوبر المقبل. وتخوض مصر مباراة اليوم في غياب مهاجم بوروسيا دورتموند الألماني محمد زيدان بسبب إيقافه من قبل الجهاز الفني لتقاعسه عن الانضمام الى صفوف المنتخب في مباراته الودية الأخيرة امام غينيا، وعمرو زكي ومحمود عبدالرازق (شيكابالا) بسبب الإصابة، وأحمد حسام (ميدو) لعدم استعادته لياقته البدنية.