مانشيني يدشّن مغامرتـه مع «سيتي» اليوم
يبدأ المدرب الايطالي روبرتو مانشيني اليوم مغامرته في الدوري الانجليزي مع مانشستر سيتي في مواجهة ضيفه ستوك سيتي. وكان مانشستر سيتي عين مانشيني مدرباً لفريقه خلفاً للويلزي مارك هيوز الذي أقيل من منصبه بعد لحظات قليلة من الفوز الصعب على سندرلاند 4-3 السبت الماضي.
ودفع هيوز ثمن النتائج المتواضعة التي لا ترقى الى طموحات النادي الذي دفع مبالغ طائلة لضم عدد من اللاعبين، خصوصا البرازيلي روبينيو من ريال مدريد الاسباني والارجنتيني كارلوس تيفيز من مانشستر يونايتد. وقدم مانشستر سيتي مستوى طيبا امام الفرق الكبرى، خصوصا مانشستر يونايتد وتشلسي وارسنال قبل ان يبدأ نزيف النقاط بعد سلسلة من التعادلات، وكان للخسارة الثقيلة امام توتنهام الاربعاء قبل الماضي في المرحلة السابقة (صفر-3) وقع الصاعقة لأن الفائز هو احد المنافسين على بطاقة في دوري ابطال اوروبا.
ولم يتول مانشيني (45 عاماً) الاشراف على اي نادٍ بعد اقالته من منصبه كمدرب لانتر ميلان في نهاية موسم 2007-2008 بعد ان بدأ مهمته معه في ،2004 وقاده الى ثلاثة القاب في الدوري المحلي واثنين في مسابقة الكأس. ودافع مانشيني كلاعب عن الوان سمبدوريا (1982-1997) ولاتسيو (1997-2000)، وانهى مسيرته مع ليستر الانجليزي بعد ان لعب معه عددا قليلا من المباريات عام .2001
ويطمح مانشيني الى تكرار انجازاته في ميلانو مع مانشستر سيتي، مؤكداً انه لا توجد مشكلات في الفريق عقب تعيينه بعدما اشارت تقارير صحافية الى ان لاعبين عديدين من بينهم المهاجم الويلزي كريغ بيلامي وحارس المرمى الايرلندي شاي غيفن احتجوا لدى المدير التنفيذي للنادي غاري كوك على اقالة هيوز. وقال: «جميع اللاعبين تدربوا بشكل جيد، واعتقد انني املك فريقا جيدا، ولدينا مشكلة واحدة فقط وهي اصابة العديد من اللاعبين. لدي علاقات جيدة مع اللاعبين، وأنا أقدر كون بعض اللاعبين كانوا مقربين جداً من هيوز ولكن هذا شيء جيد بالنسبة الى المدرب»، مضيفاً «عندما سأغادر الفريق بعد 15 عاما وبعد خمسة القاب في الدوري وأربعة في مسابقة الكأس فإن اللاعبين سيكون لهم الموقف ذاته معي».
ودفع هيوز ثمن النتائج المتواضعة التي لا ترقى الى طموحات النادي الذي دفع مبالغ طائلة لضم عدد من اللاعبين، خصوصا البرازيلي روبينيو من ريال مدريد الاسباني والارجنتيني كارلوس تيفيز من مانشستر يونايتد. وقدم مانشستر سيتي مستوى طيبا امام الفرق الكبرى، خصوصا مانشستر يونايتد وتشلسي وارسنال قبل ان يبدأ نزيف النقاط بعد سلسلة من التعادلات، وكان للخسارة الثقيلة امام توتنهام الاربعاء قبل الماضي في المرحلة السابقة (صفر-3) وقع الصاعقة لأن الفائز هو احد المنافسين على بطاقة في دوري ابطال اوروبا.
ولم يتول مانشيني (45 عاماً) الاشراف على اي نادٍ بعد اقالته من منصبه كمدرب لانتر ميلان في نهاية موسم 2007-2008 بعد ان بدأ مهمته معه في ،2004 وقاده الى ثلاثة القاب في الدوري المحلي واثنين في مسابقة الكأس. ودافع مانشيني كلاعب عن الوان سمبدوريا (1982-1997) ولاتسيو (1997-2000)، وانهى مسيرته مع ليستر الانجليزي بعد ان لعب معه عددا قليلا من المباريات عام .2001
ويطمح مانشيني الى تكرار انجازاته في ميلانو مع مانشستر سيتي، مؤكداً انه لا توجد مشكلات في الفريق عقب تعيينه بعدما اشارت تقارير صحافية الى ان لاعبين عديدين من بينهم المهاجم الويلزي كريغ بيلامي وحارس المرمى الايرلندي شاي غيفن احتجوا لدى المدير التنفيذي للنادي غاري كوك على اقالة هيوز. وقال: «جميع اللاعبين تدربوا بشكل جيد، واعتقد انني املك فريقا جيدا، ولدينا مشكلة واحدة فقط وهي اصابة العديد من اللاعبين. لدي علاقات جيدة مع اللاعبين، وأنا أقدر كون بعض اللاعبين كانوا مقربين جداً من هيوز ولكن هذا شيء جيد بالنسبة الى المدرب»، مضيفاً «عندما سأغادر الفريق بعد 15 عاما وبعد خمسة القاب في الدوري وأربعة في مسابقة الكأس فإن اللاعبين سيكون لهم الموقف ذاته معي».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news