داغانو يسعى إلى «فك النحس» مع بوركينا فاسو
يسعى مهاجم الخور القطري موموني داغانو إلى «فك النحس» الذي لازمه مع منتخب بوركينا فاسو وقيادته الى الدور ربع النهائـي لنهائيات كأس الأمم الإفريقية الـ27 لكرة القدم المقامة في أنغولا حتى 31 يناير الجاري.
شهدت تجربة داغانو الاحترافية في القارة العجوز نجاحاً لا بأس به توّجه بلقب بطل الدوري البلجيكي مع غنك عام ،2002 وكأس فرنسا مع سوشو عام ،2007 بيد أنه لم ينعم بإنجازات مع منتخب بلاده على الرغم من تألقه في صفوفه، إذ سجل 21 هدفاً في 43 مباراة دولية حتى الآن، بينها 12 هدفاً في التصفيات المشتركة المؤهلة الى نهائيات كأس أمم إفريقيا في أنغولا وكأس العالم في جنوب إفريقيا.
أسهم داغانو في تأهل بوركينا فاسو الى الكأس القارية في أنغولا على غرار ما فعله ايضا عام 2004 في تونس، لكنه مني فيها بخيبة امل كبيرة، إذ خرجت بوركينا فاسو تجر أذيال الهزيمة في مبارياتها الثلاث في الدور الاول وودّعت البطولة.
ويقول داغانو في هذا الصدد إنها «ذكرى مؤلمة، لن أنساها أبدا طالما لم ننجح في تخطي الدور الاول».
وأضاف «بوركينا فاسو منتخب كبير ويضم لاعبين موهـوبين جميعهم مصممين على إعادة أمجاد أواخـر التسعينات عندما ابهرنا العالم الإفريقي ببلوغنا دور الأربعـة».
وتابع «إنجازات 1998 ستبقى الأهم في أذهاننا طالما لم نحقق إنجازاً مماثلاً أو أفضل منه وهو ما نأمل في تحقيقه هنا في انغولا. لم يرشح أحد بوركينا فاسو للذهاب بعيداً في النسخة الحالية، لكننا أثبتنا العكس في مباراتنا الأولى أمام ساحل العاج وكنا الأقرب الى تحقيق الفوز».
وأضاف «مواجهتنا لغانا لن تختلف عن مباراتنا مع ساحل العاج، سنلعبها بالحماس ذاته وسنقف في وجه غانا وننتزع النقاط الثلاث.. غانا ليست في أفضل حالاتها فهي تعاني من غياب نجومها وعلينا استغلال هذه الفرصة لأنها لا تتاح أمامنا دائماً.. معنوياتهم مهزوزة ومعنوياتنا عالية، كما أننا استفدنا من راحة لمدة سبعة أيام أعددنا فيها العدة للظفر بالنقاط الثلاث».
شهدت تجربة داغانو الاحترافية في القارة العجوز نجاحاً لا بأس به توّجه بلقب بطل الدوري البلجيكي مع غنك عام ،2002 وكأس فرنسا مع سوشو عام ،2007 بيد أنه لم ينعم بإنجازات مع منتخب بلاده على الرغم من تألقه في صفوفه، إذ سجل 21 هدفاً في 43 مباراة دولية حتى الآن، بينها 12 هدفاً في التصفيات المشتركة المؤهلة الى نهائيات كأس أمم إفريقيا في أنغولا وكأس العالم في جنوب إفريقيا.
أسهم داغانو في تأهل بوركينا فاسو الى الكأس القارية في أنغولا على غرار ما فعله ايضا عام 2004 في تونس، لكنه مني فيها بخيبة امل كبيرة، إذ خرجت بوركينا فاسو تجر أذيال الهزيمة في مبارياتها الثلاث في الدور الاول وودّعت البطولة.
ويقول داغانو في هذا الصدد إنها «ذكرى مؤلمة، لن أنساها أبدا طالما لم ننجح في تخطي الدور الاول».
وأضاف «بوركينا فاسو منتخب كبير ويضم لاعبين موهـوبين جميعهم مصممين على إعادة أمجاد أواخـر التسعينات عندما ابهرنا العالم الإفريقي ببلوغنا دور الأربعـة».
وتابع «إنجازات 1998 ستبقى الأهم في أذهاننا طالما لم نحقق إنجازاً مماثلاً أو أفضل منه وهو ما نأمل في تحقيقه هنا في انغولا. لم يرشح أحد بوركينا فاسو للذهاب بعيداً في النسخة الحالية، لكننا أثبتنا العكس في مباراتنا الأولى أمام ساحل العاج وكنا الأقرب الى تحقيق الفوز».
وأضاف «مواجهتنا لغانا لن تختلف عن مباراتنا مع ساحل العاج، سنلعبها بالحماس ذاته وسنقف في وجه غانا وننتزع النقاط الثلاث.. غانا ليست في أفضل حالاتها فهي تعاني من غياب نجومها وعلينا استغلال هذه الفرصة لأنها لا تتاح أمامنا دائماً.. معنوياتهم مهزوزة ومعنوياتنا عالية، كما أننا استفدنا من راحة لمدة سبعة أيام أعددنا فيها العدة للظفر بالنقاط الثلاث».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news