العمدة: أندية استأجرت جماهير لتحسين صورتها
قلل كبير مشجعي العين محمد راشد العمدة من اهمية عدم حصول جماهير الزعيم على المركز الأول في إحصائية عدد الحضور في مباريات دوري المحترفين، وقال إن بعض الأندية اعتمدت سياسة الجماهير المستأجرة لتحسين صورتها في الدوري، معتبرا أن العين لم يلجأ إلى هذه الطريقة لزيادة اعداد جماهيره أثناء مباريات الدوري واعتمد على الجماهير التي تشجعه طواعية ووفاء للشعار البنفسجي.
وتابع «مع احترامي لنادي الجزيرة وطموحاته في المنافسة على الألقاب، لا أعتقد أن جماهيره تضاهي أعداد جماهير العين، والمؤكد أن فوز الأندية بالألقاب يشجع الجماهير على حضور المباريات وتحفيز اللاعبين على تحقيق الانتصارات، ولاننسى أن العين عانى في العامين السابقين من عدم حصوله على ألقاب بسبب تراجع نتائجه، وفي الموسم المنتهي عادت الجماهير إلى مناصرة الزعيم في جميع مسابقات الموسم الكروي بعد المردود الجيد من لاعبي العين ابتداء من المواجهة الأولى أمام الشارقة على ملعب خليفة بن زايد، والمحصلة العيناوية كانت جيدة بعد الفوز بلقبي كأس رئيس الدولة ودوري مسابقة اتصالات، وأعتقد أن عودة الزعيم إلى منصات التتويج تمثل دافعا مهما للجماهير في الموسم الجديد».
وأكد العمدة أن نادي العين يحظى بقاعدة جماهيرية كبيرة يتفوق بها على جميع أندية الدولة بشهادة المراقبين والنقاد، معتبراً أن الظروف التي عانى منها النادي في الموسم الحالي خصوصا بعد نقل مباراتي الأهلي والشعب إلى ملعب محمد بن زايد بنادي الجزيرة وتضاؤل حظوظه في المنافسة على الفوز بدرع الدوري، ما أدى إلى تناقص أعداد الجماهير.
وحمّل العمدة بعض الجماهير مسؤولية الأحداث التي رافقت بعض مباريات العين، وقال إن العقوبات التي طالت العين بسبب السلوك غير الرياضي يجب أن تتوقف على نحو يؤدي إلى تحسين صورة جماهير العين التي ظلت الوجه المشرف للنادي في جميع المسابقات الرياضية داخل وخارج الدولة.
وأضاف «يتعين أن نعترف ببعض السلبيات التي حدثت من فئة قليلة عيناوية أثناء الموسم السابق، ما أدى إلى عقوبات مالية وإدارية على نادي العين. ويجب أن تعي هذه الفئة أهمية التشجيع النظيف، وتبتعد عن الأخطاء التي لا تمثل توجهات النادي وننتظر أشياء إيجابية من الجماهير في الموسم الجديد لا ترتبط بسلوك غير رياضي يوقعنا في دائرة العقوبات».
وتابع «مع احترامي لنادي الجزيرة وطموحاته في المنافسة على الألقاب، لا أعتقد أن جماهيره تضاهي أعداد جماهير العين، والمؤكد أن فوز الأندية بالألقاب يشجع الجماهير على حضور المباريات وتحفيز اللاعبين على تحقيق الانتصارات، ولاننسى أن العين عانى في العامين السابقين من عدم حصوله على ألقاب بسبب تراجع نتائجه، وفي الموسم المنتهي عادت الجماهير إلى مناصرة الزعيم في جميع مسابقات الموسم الكروي بعد المردود الجيد من لاعبي العين ابتداء من المواجهة الأولى أمام الشارقة على ملعب خليفة بن زايد، والمحصلة العيناوية كانت جيدة بعد الفوز بلقبي كأس رئيس الدولة ودوري مسابقة اتصالات، وأعتقد أن عودة الزعيم إلى منصات التتويج تمثل دافعا مهما للجماهير في الموسم الجديد».
وأكد العمدة أن نادي العين يحظى بقاعدة جماهيرية كبيرة يتفوق بها على جميع أندية الدولة بشهادة المراقبين والنقاد، معتبراً أن الظروف التي عانى منها النادي في الموسم الحالي خصوصا بعد نقل مباراتي الأهلي والشعب إلى ملعب محمد بن زايد بنادي الجزيرة وتضاؤل حظوظه في المنافسة على الفوز بدرع الدوري، ما أدى إلى تناقص أعداد الجماهير.
وحمّل العمدة بعض الجماهير مسؤولية الأحداث التي رافقت بعض مباريات العين، وقال إن العقوبات التي طالت العين بسبب السلوك غير الرياضي يجب أن تتوقف على نحو يؤدي إلى تحسين صورة جماهير العين التي ظلت الوجه المشرف للنادي في جميع المسابقات الرياضية داخل وخارج الدولة.
وأضاف «يتعين أن نعترف ببعض السلبيات التي حدثت من فئة قليلة عيناوية أثناء الموسم السابق، ما أدى إلى عقوبات مالية وإدارية على نادي العين. ويجب أن تعي هذه الفئة أهمية التشجيع النظيف، وتبتعد عن الأخطاء التي لا تمثل توجهات النادي وننتظر أشياء إيجابية من الجماهير في الموسم الجديد لا ترتبط بسلوك غير رياضي يوقعنا في دائرة العقوبات».