الملك والإمبـراطـــــــور في قمة جماهيرية اليوم
تعود الإثارة لمنافسات دوري المحترفين لكرة القدم مع انطلاق الجولة الثالثة للبطولة، وتقام اليوم مباراتان في افتتاح الجولة، حيث يلتقي النصر مع بني ياس الساعة الخامسة مساء على ملعب النصر في دبي، ويتقابل الشارقة مع الوصل الساعة الثامنة مساء على ملعب الشارقة، وتتواصل مباريات الجولة غداً الأحد، عندما يلتقي العين مع عجمان الساعة الخامسة على ملعب العين، ويتقابل الشباب مع الظفرة الساعة الثامنة على ملعب الشباب، وتختتم مباريات الجولة بعد غد الاثنين، حين يلتقي الإمارات مع الأهلي على ملعب الإمارات في رأس الخيمة الساعة الخامسة، ويتقابل الجزيرة مع الوحدة على ملعب الجزيرة في أبوظبي الساعة الثامنة مساء.
وكانت مباريات الدوري توقفت بعد الجولة الثانية لمدة 13 يوماً لإتاحة الفرصة للمنتخب الوطني لتجمعه الأول تحت قيادة مدربه الجديد السلوفيني ستريشكو كتانيتش، ولعب مباراتين وديتين مع فلسطين والأردن استعداداً لتصفيات كأس آسيا، وأقيمت خلال فترة التوقف الجولة الأولى لكأس المحترفين. وجاءت فترة التوقف بمثابة فرصة لبعض الأندية لترتيب أوراقها مبكراً بعد ضربة البداية المتواضعة للموسم الجديد، واستغلت مباريات الكأس للوقوف على مستوى البدلاء والدفع بعناصر جديدة، بينما اشتكى مدربو بعض الفرق من التوقف السريع الذي أوقف الانطلاقة القوية لفرقهم.
الشارقة والوصل
وتحظى مباراة الشارقة والوصل بالاهتمام الجماهيري الأكبر بين أنصار الملك والإمبراطور، وكلاهما يرفع شعار الفوز في لقاء يحمل عنوان «الظروف المتشابهة»، حيث يدخل الفريقان المباراة ولدى كل منهما نقطة واحدة من تعادل وخسارة، والمفارقة أن التعادل لكل منهما كان بنتيجة واحدة (3/3)، وأمام نفس المنافس وهو فريق بني ياس الصاعد حديثاً لدوري الأضواء والشهرة، ولكن الاختلاف أن الوصل سقط في فخ التعادل على ملعبه بينما جاء تعادل الشارقة خارج الأرض، ويبحث النحل الأبيض وفهود زعبيل عن أول انتصار في النسخة الثانية من دوري المحترفين، خصوصاً أن الشارقة خسر الجولة الافتتاحية أمام الإمارات 2/3 بينما خسر الوصل الجولة الثانية أمام الشباب 3/.4
وانتشى الملك بفوز ثمين خارج ملعبه على الوحدة في كأس المحترفين بهدفين نظيفين، بينما سقط الوصل في فخ التعادل على أرضه مع النصر في نفس البطولة. ويدخل الشارقة المباراة معولاً على عودة الروح التي اكتسبها الفريق بفوزه على أصحاب السعادة ويعتمد مدربه البرتغالي مانويل كاجودا على الثنائي البرازيلي مارسلينهو ورفايل راموس والمهاجم العراقي مصطفى كريم، وقد تشهد المباراة الدفع باللاعب الجديد الباراغوياني اوزفالدو دياز، ويقود الملك قائده المخضرم عبدالعزيز العنبري وعبدالله سهيل وخميس أحمد ومشعل عبدالوهاب وموسى حطب وأحمد ضياء وحميد أحمد، وهناك احتمال كبير أن يدفع المدرب بالحارس محمود الماس.
وفي المقابل يعتمد الوصل بقيادة مدربه البرازيلي على الثنائي البرازيلي اوليفيرا ودوغلاس والمهاجم البنمي بيريز إضافة إلى العماني محمد الشيبة، وقدرات درويش أحمد وعصام درويش ويوسف حسن وحميد بن لاحج وسامي ربيع ووحيد إسماعيل وخلف إسماعيل وسعيد الكاس ويغيب عنه حارسه الأساسي ماجد ناصر وياسر سالم بسبب الإيقاف لطردهما في مباراة الشباب، ووليد مراد بسبب الإصابة.
العميد والسماوي
ويخوض النصر مباراته الثانية على التوالي على ملعبه وبين جماهيره، عندما يستضيف بني ياس في مواجهة قوية يعرف أنصار العميد أنها لن تكون سهلة، بعد الندية التي أظهرها السماوي الوافد الجديد على دوري المحترفين هذا الموسم، بعد أن توج بطلا لدوري الدرجة الأولى في الموسم الماضي بجدارة، وتعادل في أول مباراتين مع الوصل والشارقة بنتيجة واحدة (3/3).
وهو ما يؤكد امتلاكه خط هجوم قوي بقيادة السنغالي بابا جورج والإيفواري أمارا ديارا ويعول عليهما مدرب الفريق التونسي لطفي البنزرتي الكثير في تحقيق طموحاته في الموسم الحالي، إضافة إلى العماني فوزي بشير والسنغالي سنغهور، بخلاف النجوم المخضرمين المنضمين حديثاً للفريق هذا الموسم بقيادة حميد فاخر وعبدالله علي وثامر محمد وعلي مسري.
وفي الجهة المقابلة يعول أنصار الموج الأزرق الكثير على قدرات الهجوم القوي للفريق بقيادة المدمرة الإكوادورية كارلوس تينوريو ومعه المواطن محمد مال الله والثنائي المغربي أنور ديبا وعلي بوصابون والإيراني إيمان مبعلي، ويبحث الألماني فرانك باكسلدروف عن انتصار جديد يعزز البداية القوية، بعد أن حقق الفريق فوزا مهما في الجولة الماضية على الإمارات 4/1 عوض به خسارته في الافتتاح أمام العين بهدفين نظيفين، وفي الكأس تعادل خارج ملعبه مع الوصل 2/.2
وكانت مباريات الدوري توقفت بعد الجولة الثانية لمدة 13 يوماً لإتاحة الفرصة للمنتخب الوطني لتجمعه الأول تحت قيادة مدربه الجديد السلوفيني ستريشكو كتانيتش، ولعب مباراتين وديتين مع فلسطين والأردن استعداداً لتصفيات كأس آسيا، وأقيمت خلال فترة التوقف الجولة الأولى لكأس المحترفين. وجاءت فترة التوقف بمثابة فرصة لبعض الأندية لترتيب أوراقها مبكراً بعد ضربة البداية المتواضعة للموسم الجديد، واستغلت مباريات الكأس للوقوف على مستوى البدلاء والدفع بعناصر جديدة، بينما اشتكى مدربو بعض الفرق من التوقف السريع الذي أوقف الانطلاقة القوية لفرقهم.
الشارقة والوصل
وتحظى مباراة الشارقة والوصل بالاهتمام الجماهيري الأكبر بين أنصار الملك والإمبراطور، وكلاهما يرفع شعار الفوز في لقاء يحمل عنوان «الظروف المتشابهة»، حيث يدخل الفريقان المباراة ولدى كل منهما نقطة واحدة من تعادل وخسارة، والمفارقة أن التعادل لكل منهما كان بنتيجة واحدة (3/3)، وأمام نفس المنافس وهو فريق بني ياس الصاعد حديثاً لدوري الأضواء والشهرة، ولكن الاختلاف أن الوصل سقط في فخ التعادل على ملعبه بينما جاء تعادل الشارقة خارج الأرض، ويبحث النحل الأبيض وفهود زعبيل عن أول انتصار في النسخة الثانية من دوري المحترفين، خصوصاً أن الشارقة خسر الجولة الافتتاحية أمام الإمارات 2/3 بينما خسر الوصل الجولة الثانية أمام الشباب 3/.4
وانتشى الملك بفوز ثمين خارج ملعبه على الوحدة في كأس المحترفين بهدفين نظيفين، بينما سقط الوصل في فخ التعادل على أرضه مع النصر في نفس البطولة. ويدخل الشارقة المباراة معولاً على عودة الروح التي اكتسبها الفريق بفوزه على أصحاب السعادة ويعتمد مدربه البرتغالي مانويل كاجودا على الثنائي البرازيلي مارسلينهو ورفايل راموس والمهاجم العراقي مصطفى كريم، وقد تشهد المباراة الدفع باللاعب الجديد الباراغوياني اوزفالدو دياز، ويقود الملك قائده المخضرم عبدالعزيز العنبري وعبدالله سهيل وخميس أحمد ومشعل عبدالوهاب وموسى حطب وأحمد ضياء وحميد أحمد، وهناك احتمال كبير أن يدفع المدرب بالحارس محمود الماس.
وفي المقابل يعتمد الوصل بقيادة مدربه البرازيلي على الثنائي البرازيلي اوليفيرا ودوغلاس والمهاجم البنمي بيريز إضافة إلى العماني محمد الشيبة، وقدرات درويش أحمد وعصام درويش ويوسف حسن وحميد بن لاحج وسامي ربيع ووحيد إسماعيل وخلف إسماعيل وسعيد الكاس ويغيب عنه حارسه الأساسي ماجد ناصر وياسر سالم بسبب الإيقاف لطردهما في مباراة الشباب، ووليد مراد بسبب الإصابة.
العميد والسماوي
ويخوض النصر مباراته الثانية على التوالي على ملعبه وبين جماهيره، عندما يستضيف بني ياس في مواجهة قوية يعرف أنصار العميد أنها لن تكون سهلة، بعد الندية التي أظهرها السماوي الوافد الجديد على دوري المحترفين هذا الموسم، بعد أن توج بطلا لدوري الدرجة الأولى في الموسم الماضي بجدارة، وتعادل في أول مباراتين مع الوصل والشارقة بنتيجة واحدة (3/3).
وهو ما يؤكد امتلاكه خط هجوم قوي بقيادة السنغالي بابا جورج والإيفواري أمارا ديارا ويعول عليهما مدرب الفريق التونسي لطفي البنزرتي الكثير في تحقيق طموحاته في الموسم الحالي، إضافة إلى العماني فوزي بشير والسنغالي سنغهور، بخلاف النجوم المخضرمين المنضمين حديثاً للفريق هذا الموسم بقيادة حميد فاخر وعبدالله علي وثامر محمد وعلي مسري.
وفي الجهة المقابلة يعول أنصار الموج الأزرق الكثير على قدرات الهجوم القوي للفريق بقيادة المدمرة الإكوادورية كارلوس تينوريو ومعه المواطن محمد مال الله والثنائي المغربي أنور ديبا وعلي بوصابون والإيراني إيمان مبعلي، ويبحث الألماني فرانك باكسلدروف عن انتصار جديد يعزز البداية القوية، بعد أن حقق الفريق فوزا مهما في الجولة الماضية على الإمارات 4/1 عوض به خسارته في الافتتاح أمام العين بهدفين نظيفين، وفي الكأس تعادل خارج ملعبه مع الوصل 2/.2
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news