الدرمكي: النسخة الثانية من دوري المحترفين ستُفرز بطلاً مونديالياً
أكد نائب رئيس رابطة دوري المحترفين لكرة القدم الدكتور مطر الدرمكي أنه واثق من ان النسخة الثانية لدوري المحترفين الاماراتي لكرة القدم ستفزر بطلاً حقيقيا يمكنه الوجود بقوة في النسخة المقبلة من مونديال الاندية في كرة القدم الذي سيقام في أبوظبي العام المقبل، لافتاً الى ان الدوري الحالي يشهد تطورا كبيرا في الاداء اضافة للمنافسة القوية بين الفرق للفوز باللقب، معتبرا ان الوصول للعالمية سيغري فرقنا المحلية بضرورة تقديم كل ماعندها من اجل التميز واثبات جدارتها بانتزاع لقب النسخة الثانية لدوري المحترفين وتحقيق احلامها وتطلعات مشجعيها في اهمية تمثيل الإمارات في المونديال المرتقب.
واعتبر نائب رئيس الرابطة ان الإمارات لابد وان تقطف ثمار تنظيمها لهذا الحدث للمرة الثانية من خلال المشاركة بفريق يكون قادرا على اظهار الوجه الحقيقي للكرة الاماراتية، داعياً الى اهمية الاستفادة من تجربة ودروس مشاركة الاهلي في النسخة السابقة للمونديال، حتى لايتكرر السيناريو نفسه، منوها الى ان الظروف لم تخدم الفرسان خلال اول ظهور لهم في البطولة.
وقال الدرمكي لـ«الإمارات اليوم» رداً على سؤال عن مدى الدور الذي يمكن ان تقوم به الرابطة حتى تخرج النسخة الثانية لدوري المحترفين بطلاً إماراتيا يمكنه الوجود بقوة في النسخة المقبلة من مونديال الاندية: «في تقديري يجب ان نستفيد من دروس مشاركتنا السابقة، خصوصا وان الظروف لم تخدم الاهلي في ان يقدم الصورة المشرفة للكرة الاماراتية في المونديال، واعتقد ان كل المؤشرات تدل على ان البطل الاماراتي المرتقب سيكون بطلا قويا وموندياليا، وذلك من خلال المنافسة القوية التي تشهدها مسابقة دوري المحترفين.
واضاف: «اعتقد ان الفريق الذي يشعر بانه قريب من الفوز بلقب النسخة الثانية عليه ان يسعى مبكراً الى تجهيز نفسه من خلال استقطاب لاعبين مميزين سواء محليين ام اجانب حتى يكون مستعداً للوجود في هذا الحدث، لا أن يترك الامور للصدفة فقط، بل يجب ان تكون هناك خطط وبرامج واضحة في هذا الخصوص، لاسيما وانه يمثل دولة بحالها ولايمثل نفسه في مثل هذه الاحداث العالمية الكبيرة». وأشار الى انه على الصعيدين الاداري والتنظيمي استفادت الرابطة من دروس تنظيم النسخة الماضية لمونديال الاندية، معتبرا ان اتحاد الكرة ومجلس أبوظبي الرياضي نجحا بامتياز في اخراج بطولة مميزة كانت حديث الجميع، لاسيما الصحافة العالمية.
واعتبر نائب رئيس الرابطة ان الإمارات لابد وان تقطف ثمار تنظيمها لهذا الحدث للمرة الثانية من خلال المشاركة بفريق يكون قادرا على اظهار الوجه الحقيقي للكرة الاماراتية، داعياً الى اهمية الاستفادة من تجربة ودروس مشاركة الاهلي في النسخة السابقة للمونديال، حتى لايتكرر السيناريو نفسه، منوها الى ان الظروف لم تخدم الفرسان خلال اول ظهور لهم في البطولة.
وقال الدرمكي لـ«الإمارات اليوم» رداً على سؤال عن مدى الدور الذي يمكن ان تقوم به الرابطة حتى تخرج النسخة الثانية لدوري المحترفين بطلاً إماراتيا يمكنه الوجود بقوة في النسخة المقبلة من مونديال الاندية: «في تقديري يجب ان نستفيد من دروس مشاركتنا السابقة، خصوصا وان الظروف لم تخدم الاهلي في ان يقدم الصورة المشرفة للكرة الاماراتية في المونديال، واعتقد ان كل المؤشرات تدل على ان البطل الاماراتي المرتقب سيكون بطلا قويا وموندياليا، وذلك من خلال المنافسة القوية التي تشهدها مسابقة دوري المحترفين.
واضاف: «اعتقد ان الفريق الذي يشعر بانه قريب من الفوز بلقب النسخة الثانية عليه ان يسعى مبكراً الى تجهيز نفسه من خلال استقطاب لاعبين مميزين سواء محليين ام اجانب حتى يكون مستعداً للوجود في هذا الحدث، لا أن يترك الامور للصدفة فقط، بل يجب ان تكون هناك خطط وبرامج واضحة في هذا الخصوص، لاسيما وانه يمثل دولة بحالها ولايمثل نفسه في مثل هذه الاحداث العالمية الكبيرة». وأشار الى انه على الصعيدين الاداري والتنظيمي استفادت الرابطة من دروس تنظيم النسخة الماضية لمونديال الاندية، معتبرا ان اتحاد الكرة ومجلس أبوظبي الرياضي نجحا بامتياز في اخراج بطولة مميزة كانت حديث الجميع، لاسيما الصحافة العالمية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news