لقطات من الدوحة
نتائج المعاقين وكرة الهدف منفصلة
كشف عضو اللجنة المنظمة لدورة الألعاب العربية الـ،12 مدير التسويق والترويج في الدورة، حسن المحمدي، ان نتائج منافسات ألعاب القوى للمعاقين وكرة الهدف لن تضاف إلى جدول ميداليات الدورة مثلما جرت العادة وتم تنفيذه في الدورات العربية السابقة، إذ سيكون لها جدول ميداليات منفصل تماما عن جدول ميداليات بقية المسابقات.
وأوضح المحمدي أن عدم رفع الميداليات المسحوبة من حالات المنشطات من الموقع الرسمي للدورة، يعود لكون الأمر يأخذ بعض الإجراءات الروتينية، لكن قرار اللجنة نافذ وسيتم استبعاد المدانين وحسم ميدالياتهم من رصيد دولهم.
الملولي يهدي الذهب لشهداء ثورة الياسمين
|
|
أهدى السباح التونسي الأولمبي أسامة الملولي الميداليات الذهبية التي أحرزها في دورة الألعاب العربية وعددها ست ذهبيات إلى شهداء تونس الذين سقطوا في ثورة الياسمين، وأشار إلى أن نجاح السباحة التونسية وعلو كعبها على المستوى العربي يعد دعما حقيقيا للشعب التونسي الذي يبحث عن تحقيق ذاته بعد الثورة.
واعتلى الملولي صدارة أفضل اللاعبين تحقيقا للميداليات في الدورة العربية، وحسم المنافسة على لقب الرياضي الأفضل الذي سيحصل على جائزة مالية قدرها 70 ألف دولار من اللجنة المنظمة.
منتخب الشطرنج يبلغ النقطة السابعة
رفع منتخب الإمارات للشطرنج للرجال رصيده من النقاط إلى العدد سبع نقاط بنهاية الجولة السادسة لمنافسات الشطرنج الكلاسيكي للفرق، محتلا المركز الرابع بالتساوي مع الجزائر والمغرب، في حين يتصدر الفريق المصري المركز الاول جامعا 11 نقطة، يليه المنتخبان القطري والعراقي ولكل منهما ثماني نقاط.
وأكد الحكم الدولي الإماراتي مهدي عبدالرحيم الحكم العام لبطولة الرجال والنساء، أن البطولة تشهد منافسات قوية من جميع اللاعبين المشاركين، خصوصا في بطولة الشطرنج الخاطف والسريع التي ضمت أفضل المصنفين، وتميزت بالمنافسة القوية والمستوى الفني الرفيع لبطولة الكلاسيكي، بسبب مشاركة عدد كبير من الأساتذة الدوليين الكبار.
العبيدلي: قلة الدعم وراء تراجع الشراع
أكد أمين السر العام لاتحاد الشراع والتجديف، عبدالله العبيدلي، أن إنجاز اللعبة في الدورة العربية لم يأت من فراغ، لكنه كان نتاج عمل، وبدعم نادي تراث الإمارات واتحاد اللعبة، والهيئة العامة للشباب والرياضة، مشيرا إلى أن الشراع الإماراتي كان قد حقق في الدورة السابقة إنجازا أكبر من الإنجاز الحالي (ذهبيتان وفضية)، إلا أنه تراجع هذه المرة لسببين واضحين هما عدم توافر الدعم المطلوب من اللجنة الأولمبية لبرامج الاستعداد أو للمشاركات من ناحية، ولانشغال أغلبية الأبطال إما بالدراسة أو الارتباط بالعمل من ناحية أخرى، ما حال دون مشاركتهم في الدورة الحالية.