عراقيون يتنفسون الصعداء بنهائي المكسيك ونيجيريا
قال مشجعون عراقيون إنهم شعروا بالراحة بعد أن قدمت المجموعة التي لعبوا فيها في الدور الأول من مونديال الناشئين، وذلك بعد أن وصلت ثلاثة فرق منها إلى دورالأربعة، وكذلك منتخبا المكسيك ونيجيريا يلعبان النهائي اليوم في أبوظبي. وقال المشجع عمر عبدالله لـ«الإمارات اليوم» «وصول المنتخبات التي لعبت ضدنا إلى دور الأربعة، واثنين منها إلى النهائي، يخفف من شدة الصدمة التي تعرضنا لها كجمهور»، وقال احمد الزوبعي: «طرفا النهائي من مجموعتنا، شيء يخفف الهموم التي غلبت علينا في الدور الأول»، وأكمل رائد عمران: «الخسارات الموجعة والـ15 هدفاً التي هزت مرمانا من أسباب وصول المكسيك ونيجيريا للنهائي، وهو أمر يهون علينا الهزائم المريرة ولو قليلاً».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news