عبــــدالمـــلك: جرأة «الإمارات اليوم» تفيد أصحاب القرار في وضع الاستراتيجيات

قال مسؤولون رياضيون إن «الإمارات اليوم» التي أطفأت أخيراً الشمعة العاشرة من عمرها، استطاعت ورغم عمرها القصير، أن تخلق لنفسها مكانة مميزة ومرموقة وسط الصحف المحلية الأخرى، كونها تميزت بأسلوبها الخاص، وأحدثت نقلة نوعية، وشكلت إضافة كبيرة للصحافة الإماراتية والعربية على حد سواء، بعدما نجحت خلال فترة قصيرة في خدمة قضايا المجتمع الإماراتي في مختلف المجالات، وقادت العديد من المبادرات المجتمعية، مشيرين إلى أن طرحها الموضوعي والجريء في تناول القضايا الرياضية، والعمل على إيجاد الحلول لها يفيد متخذي القرار في وضع السياسات والاستراتيجيات للقضايا الرياضية، كونها باتت صاحبة تأثير قوي جداً في الساحة وفي القضايا الرياضية تحديداً.

وقال الأمين العام للهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة، إبراهيم عبدالملك محمد، إن «(الإمارات اليوم) تعد اضافة كبيرة للإعلام الإماراتي المحلي ولجميع وسائل الإعلام المحلية، كونها اتسمت منذ البداية بالجرأة والموضوعية الكبيرة، في تناولها للقضايا لاسيما على الصعيد الرياضي، معتبراً «هذا الطرح الموضوعي يفيد متخذي القرار في وضع السياسات والاستراتيجيات المتعلقة بالقضايا الرياضية».

وأوضح أمين عام الهيئة «نعتز كثيراً بالصحيفة، كونها منبراً إعلامياً إماراتياً قوياً جداً، وله تأثيره في مختلف القضايا».

وأضاف عبدالملك «نهنئ الصحيفة بإطفاء الشمعة العاشرة من عمرها، ونتمنى لها مزيداً من التميز والإبداع والطرح الموضوعي لجميع المشكلات التي تلامس قضايا المجتمع الإماراتي خصوصاً الرياضي».

وكان صدور «الإمارات اليوم» تزامن مع فترة ذهبية عاشتها الكرة الإماراتية في تلك المرحلة، شهدت قفزات كبيرة تمكن من خلالها المنتخب الوطني الأول لكرة القدم من الحصول على أول لقب خليجي بالفوز بكأس الخليج 18، التي أقيمت في العاصمة أبوظبي.

للإطلاع على الموضوع كاملا يرجى الضغط على هذا الرابط.

الأكثر مشاركة