غرافيك.. الماضي والحاضر «معك يا زعيم»
يراهن العين على تاريخه العريق في دوري أبطال آسيا، كونه أول فريق حصد النسخة الأولى من لقب أبطال آسيا بنظامها الجديد في 2003، ثم تأهل مجدداً إلى النهائي في 2005 أمام اتحاد جدة السعودي، قبل أن يعود إلى المباراة النهائية في 2016، ولديه طموحات كبيرة في تكرار الإنجاز، خصوصاً أن الحاضر يدعمه أمام تشونبوك الكوري الجنوبي، من خلال الأرقام الرائعة التي يحققها المدرب الكرواتي زلاتكو داليتش، وبوجود المتألق «المايسترو» عمر عبدالرحمن.
ويسعى زلاتكو إلى تحقيق وعده عندما أكد أنه بحاجة إلى ثلاثة مواسم لتحقيق لقب دوري أبطال آسيا، إذ تأهل إلى نصف النهائي في موسمه الأول، وخرج من دور الـ16 في المشاركة الثانية، قبل أن يتأهل إلى النهائي حالياً، ويصبح قريباً من وعده، أما «عموري» فواصل تألقه وتلألؤه مع البنفسجي، وحقق رقماً قياسياً في مشاركته السادسة في أبطال آسيا بحصوله على أفضل لاعب ثماني مرات في 12 مباراة خاضها في النسخة الجارية، وبات يحمل على عاتقه مع زملائه حلم حصد اللقب الآسيوي الثاني في تاريخ «الزعيم» والأندية الإماراتية.
لمشاهدة الموضوع بشكل كامل، يرجى الضغط على هذا الرابط.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news