جائزة الحضور الجماهيري ترفع المنافسة بين أندية المحترفين
تعود المنافسة المحتدمة بين مشجعي الأندية إلى الواجهة، في النسخة الجديدة لـ«دوري الجماهير»، التي تتزامن مع انطلاقة «دوري أدنوك للمحترفين» اليوم، وسط ترقب كبير من جماهير الأندية للمنافسة في «سباق المدرجات» دعماً لأنديتها، في الطريق نحو حصد الجوائز القيّمة التي ترصدها رابطة المحترفين. وأطلقت الرابطة في الموسم الماضي، في إطار العمل المشترك مع الأندية لتحسين التفاعل الجماهيري، جائزة الحضور الجماهيري، قبل أن تعمد إلى إجراء تعديلات جديدة مع النسخة الثانية للجائزة، بحيث يتم توزيع الجوائز عقب نهاية كل جولة بشكل دوري.
وبحسب التعديلات الجديدة خصصت الرابطة جوائز للأندية الأكثر حضوراً جماهيرياً في فئتي «النادي المضيف» و«النادي الضيف» لأصحاب المركزين الأول والثاني في كل جولة. ويحصل صاحب المركز الأول في النادي المضيف على 60 ألف درهم، فيما يحصل صاحب المركز الثاني على 40 ألف درهم. وعلى صعيد «النادي الضيف»، يحصل صاحب المركز الأول على 40 ألف درهم، يليه صاحب المركز الثاني ب30 ألف درهم.
وحددت الرابطة شرطين مهمين؛ بأن يكون الحد الأدنى للحضور الجماهيري 2500 للنادي المضيف، و700 للنادي الضيف. وتنطلق منافسات الجولة الافتتاحية من دوري أدنوك للمحترفين 2022-2023 يومي 2 و3 سبتمبر؛ بمواجهات قوية، عنوانها الحماس والقوة والندية في الدوري الأكثر إثارة في المنطقة.
60
ألف درهم جائزة النادي «المضيف» الأول في الحضور الجماهيري، و40 ألف درهم لصاحب المركز الأول في فئة النادي «الضيف».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news