438 معاملة قيد وتسجيل خلال "الانتقالات الشتوية".. منها 48 لـ"المحترفين"

أغلق اتحاد الإمارات لكرة القدم باب الانتقالات الثانية الساعة الخامسة مساء اليوم، والذي استمر من 11 يناير إلى 8 فبراير الجاري، وتم خلاله انجاز 438 معاملة قيد وتسجيل للاعبين، بالفريق الأول بالأندية المحترفة وأندية الدرجة الأولى وفرق دوري الدرجة الثانية والثالثة والشباب للموسم الكروي 2022-2023.
واشتملت طلبات الأندية خلال فترة الانتقالات الثانية، على 166 حالة استبدال، و27 إعارة داخل الدولة، و28 انتقال داخل الدولة، و217 حالة تسجيل لاعب.

وأشاد هشام محمد الزرعوني عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة رئيس لجنة أوضاع وانتقالات اللاعبين، بالأندية على الاحترافية التي اتبعتها في اكمال عمليات الانتقالات، بالتعاون مع موظفي إدارات القيد والتسجيل والشؤون القانونية والخدمات الذكية في اتحاد الكرة، مبدياً سعادته بانتهاء الفترة الشتوية للانتقالات على أكمل وجه.

وقال: "في  لجنة أوضاع وانتقالات اللاعبين ندرك أهمية الفترة الثانية للانتقالات بالنسبة للأندية، التي تسعى خلالها لإكمال نواقصها وتعزيز صفوفها للمنافسة في المسابقات المختلفة، لذلك حرصنا على التعاون مع كل الأندية في الدرجات المختلفة لتتمكن من انجاز معاملاتها بالسرعة المطلوبة".
وتوزعت معاملات قيد وتسجيل للاعبين على ست فئات مختلفة من الفرق، أولها الفريق الأول لأندية المحترفين، حيث بلغت جملة المعاملات 48، منها 22 لاعب مواطن، 3 مواليد الدولة، 6 ضمن فئة المقيمين، و17 لاعباً أجنبياً.

وقيدت فرق الدرجة الأولى ضمن الفريق الأول 120 لاعباً، بواقع 52 مواطن، 3 مواليد الدولة، 34 مقيم، و31 أجنبي، فيما بلغت جملة انتقالات الفريق الأول للدرجة الثانية 82 لاعباً، منهم 11 مواطن، 3 مواليد الدولة، 23 مقيم، و45 أجنبي، وضمن الفريق الأول في الدرجة الثالثة تم قيد 145 لاعباً، من بينهم مواطن واحد، 2 مواليد الدولة، 19 مقيم، و123 أجنبي. وقيدت فرق تحت 21 سنة 23 لاعباً، منهم 7 مواطنين، و16 لاعب مقيم، وضمن فرق الشباب تحت 21 سنة تم قيد 20 لاعباً، بينهم 13 مواطن، 2 مواليد الدولة و5 مقيمين.

 

الأكثر مشاركة