أبرزها اختفاء النجوم وأخطاء التحكيم وعضة سواريز
5 ظــواهـــــر سلبية في مــــونديال البرازيل
كشفت نهائيات كأس العالم المقامة حالياً في البرازيل، وتستمر حتى 13 الشهر المقبل، عن خمسة ظواهر سلبية، ألقت بظلالها على الحدث العالمي الذي يقام مرة كل أربعة أعوام، وأبرزها نزول البرازيليين المعارضين لتنظيم المونديال في بلادهم إلى الشوارع العامة، مطالبين بصرف ميزانية البطولة على مشروعات خدمية، بدلاً من استخدامها في تشييد الملاعب.
ولم تقف الظواهر السلبية في المونديال البرازيلي عند هذا الحد، بل امتدت إلى حدوث أخطاء تحيكيمية مؤثرة في بداية المونديال، خصوصاً في مباراة البرازيل مع كرواتيا، إلى جانب الخروج غير المتوقع لمنتخبات كبيرة عريقة من سباق المنافسة على اللقب، ومنذ الدور الأول للمونديال، يتقدمها الماتادور الإسباني حامل اللقب، والعملاقان الإيطالي والإنجليزي.
وعلى شاكلة النطحة التاريخية من الفرنسي المخضرم زين الدين زيدان لخصه الايطالي ماتيراتزي في مونديال ألمانيا 2006، برزت في البرازيل عضة النجم الأوروغوياني لويس سواريز لمدافع منتخب إيطاليا جورجيو كيليني، التي لم يتخذ معها الحكم قراراً بطرد اللاعب، غير أن الاتحاد الدولي لكرة القدم عاقب اللاعب بالإيقاف تسع مباريات دولية، وحرمانه لمدة أربعة أشهر من مزاولة أي نشاط رياضي.
لمشاهدة الموضوع بشكل كامل، يرجى الضغط على هذا الرابط.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news